الرئيسية

مع الأسف فشلت زيارة الرئيس لمنكوبي الفيضانات بإستثناء تدشين خط كهربائي /حبيب الله احمد

  • اظهرت حجم التدابر والتنافر بين أطر وساسة ووجهاء الضفة
  • فى بعض المحطات صرخ العشرات منتقدين الرئيس والحكومة ما أربك الزيارة درجة تقليص وقتها وتجاوز بعض تلك المحطات بسرعة
  • لم يسمع الرئيس من الضحايا الحقيقيين ولم يسمعوا منه فقد تمت تسمية مناديب لهم من طرف السلطات ومن المناديب من لايملك معلومات عن حجم الاضرار وربما ليس ميدانيا ولم يتضرر اصلا
  • لم يحترم أطر الترارزة الرئيس فحولوا زيارته إلى مسرحية هزلية فالخيام التى زارها فى روصو لاتليق زيارتها برئيس دولة فهي خييمات صغيرة قبيحة لا تصلح لإيواء بشر فقد السكن والماء والغذاء والدواء
  • بينما كان أنين ضحايا الفيضانات يتعالى كان بعض الأطر مشغولا بحفل موسيقي ماجن خليع صاخب لا يطعم جائعا ولا يأوى مشردا
  • ظهرت الحقارة فى ابهى تجلياتها عندما كان الأطر يصطفون على طريق قبيح منهار متآكل تعودوا من أربعين عاما الاصطفاف على جنباته لاستقبال كل الرؤساء دون ان يغيروا واقع الطريق
  • استخدم البعض مخن ثين و” عياطة” واغراهم بالمال لترديد شعارات مناوئة لخصوم سياسيين أو اجتماعيين وإسماع الرئيس مثالبهم
    ما عكس حجم الصراعات بين أطر ووجهاء ومنتخبى الترارزه وقياداتها القبلية والمشايخية والمالية
  • لم يعر الرئيس اهتماما لمدينة روصو وهي مدينة ميتة كئيبة منهارة
  • الماء معدوم
  • الكهرباء ضعيف
  • الطرق غير سالكة وغالبا مغطاة بالرمل
  • خدمات الدولة ضعيفة ومتذبذبة
    مع ذلك فروصو
  • معبر اقتصادي تبادلي نشط
  • سلة غذاء بمزارعها وضفافها الخصبة
  • مداخيلها من الضرائب فلكية.
  • من صفحة حبيب الله احمد على فايسبوك

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى