ذكرنى هذ الشخص ومايدعو اليه بمسرحيات بط مكعور مع احترامى التام للنجم الموريتانى المتألق الذى ادخل البسمة على قلوب الموريتانيين عكس مابث هذا الشخص المعروف بالسوابق سابقا ولاحقا والذى يحاول ترويع الموريتانيين بخطابه المتهافت الركيك الذى يدعو للفتنة والخروج على الأعراف الديمقراطية ونحن قاب قوسين اوادنى من الإتخابات الرئاسية ولوفكر وقدر قليلا هوورفاقه الملثمين لاستعدوا لخوض للإنتخابات ببرنامجهم المزعوم اما خروجهم فى هذا الوقت بالذات وفى اثناء محاكمة رئيسهم فهو جبن وخذلان لماذا لايظهرون وهو مزال حرا طليقا واقفين بجانبه وفى المحاكمة معه.إن هذالنوع من الأساليب اقرب للتهريج و الفكاهة فقدظننت فى بداية استماعى للخطاب انه فوتشوب لبعض الشباب فاذا هو من عمل الكبار وافعال العقلاء مصونة عن العبث
عاشت موريتانيا حرة متماسكة وقوية
جمال محمدن
